ليالى الشرق الاسلامية
الرجولة فى شخص الرسول A7lashare-f07cd025bd
ليالى الشرق الاسلامية
الرجولة فى شخص الرسول A7lashare-f07cd025bd
ليالى الشرق الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلتسجيلدخول

 

 الرجولة فى شخص الرسول

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حب الله
عضو متألق
عضو متألق
حب الله


الرجولة فى شخص الرسول A7lashare-0ac884bf31
الجنس الجنس : انثى
الاوسمه الرجولة فى شخص الرسول Qq20s3
عدد المساهمات : 141
تاريخ التسجيل : 16/04/2009

::
قران كريم :

الرجولة فى شخص الرسول Empty
مُساهمةموضوع: الرجولة فى شخص الرسول   الرجولة فى شخص الرسول Icon_minitimeالسبت يونيو 06, 2009 5:27 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في بداية القول أحب ان أخبركم أن تللك الخطبة احدى خطب والدى /الشيخ نور الدين بركات ....وأتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم وأن يفيدكم ........واليكم الموضوع ................................للشيخ/نورالدين بركات
بعنوان
العمل فى حياة محمد الرجل  
الرجولة فى شخص الرسول  
العناصر:
1- ربط الموضوع بسابقه
2- قيمة العمل واهميته فى حياة الفرد
3- الرسول يرفض أن يكون عالة على عمه
4- رعيه للغنم وعمله بالتجارة
5- رسالة إلى الشباب
الأدلة من القرآن الكريم:-
يقول الله تعالى فامشوا فى مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور)
الأدلة من السنة المطهرة:-
وفي رواية البخاري قال - عليه الصلاة والسلام-: (ما بعث الله نبياً إلا وقد رعى الغنم). فقال له أصحابه: وأنت يا رسول الله؟ قال: (وأنا رعيتها لأهل مكة بالقراريط)
(( إن هذه اليد يحبها الله ورسوله )) .

نص الخطبة:-

الحمد والثناء والتشهد والصلاة على سيدنا رسول الله
وبعد
تكلمنا فى اللقاء الماضى عن الرجولة المبكرة فى حياة رسول الله  والتى تمثلت فى صدقه وأمانته  حيث كان جديراً باحترام قومه وتقديرهم له .
واليوم بمشيئة الله تعالى نكمل حديثنا عن شخصية رسول الله  قبل البعثة والرجولة المبكرة والتى تتمثل فى رفضه أن يكون عالة على عمه أبى طالب حيث خرج للعمل فى سن شبابه المبكرة فضرب أروع الأمثلة للشباب فى السعى على الرزق وعدم الإتكالية على الغير.يقول الله تعالى " فامشوافى مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور)
فقراء الكسل:-
أوسع شريحة من الفقراء فقراء الكسل ، لكن قد يبتلى الإنسان بعاهة تمنعه أن يكسب رزقه ، هذا الفقر الذي قدِّر على الإنسان صاحبه معذور ، وهو فقر القدَر ،ومن أبلغ ما قرأت أن النبي عليه الصلاة والسلام رأى شاباً يقرأ القرآن في وقت العمل ، سأله :
(( من يطعمك ؟ قال : أخي ، قال : أخوك أعبد منك )) . يقول سيدنا عمر : << لا يقعدن أحدكم عن طلب الرزق ، ويقول : اللهم ارزقني >>وقال سيدنا عمر أيضاً : << إني لأرى الرجل يعجبني فأقول : أله حرفة ؟ يعني عملاً ، فإن قالوا : لا ، سقط من عيني >> . وفي قول آخر لعبد الله بن مسعود : << إني لأمقت الرجل فارغاً ليس في شيء من عمل الدنيا ، ولا عمل الآخرة .
وأمسك النبي عليه الصلاة والسلام يد عبد الله بن مسعود ، وكانت خشنة من العمل ، رفعها أمام أصحابه ، وقال : (( إن هذه اليد يحبها الله ورسوله )) .

أيها الإخوة الكرام :-
إن المتقاعس عن العمل ساقط لا محالة بل هو في الشقاء والعناء ، فقيمة المرء الحقيقية لا تقدر بما يملك من مال ومتاع وميراث ولكن بما أنتجته قريحته وصنعت يداه ، روى البخاري عَنِ الْمِقْدَامِ رضي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَاماً قَطُّ خَيْراً مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ، وَإِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلام كَانَ يَأْكُلُ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ»
العمل ليس عيباً ، العيب أن تسرق ، أن تكذب ، أن تغش ، يحمل ليسانس ، اضطر أن يعمل في بيع الشاي والقهوة ، طبعاً العمل أشرف ألف مرة من ذل السؤال .
والله ، والله ، مرتين ، لحفر بئرين بإبرتين ، وكنس أرض الحجاز بريشتين ، ونقل بحرين زاخرين بمنخلين ، وغسل عبدين أسودين حتى يصيرا أبيضين أهون عليّ من طلب حاجة من لئيم لوفاء دين
ورث سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم- عن أبيه خمسة من الإبل، وقطيعاً من الغنم، وجارية هي أم أيمن (أعتقها الرسول فيما بعد)، وزوجها مولاه زيد بن حارثة فولدت له أسامة وتلك ثروة – في عرف زمانها - ضئيلة، إلا أن الله - تعالى - هيأ له الأسباب ،
أولا : رعيه للغنم :=
وعمل سيدنا محمد في رعي الغنم، فقد رعاها وهو صبي في بني سعد، ورعاها وهو شاب في مكة، وكان يذكر ذلك مغتبطاً ، فالعمل شرف، واكتساب الرزق فريضة.. وفي رواية البخاري قال - عليه الصلاة والسلام-: (ما بعث الله نبياً إلا وقد رعى الغنم). فقال له أصحابه: وأنت يا رسول الله؟ قال: (وأنا رعيتها لأهل مكة بالقراريط) والقراريط: من أجزاء الدراهم والدنانير ، ولعل لله حكمة في رعي النبيّ للغنم، فالرعي يكسب صاحبه يقظة حتى لا يعدوا الذئب على شاة منها ويجعله حريصاً على المصلحة، صابراً على المشاق، مثابراً على الهدف كي يوفر لغنمه مآكلها ومشاربها..
يرعى الغنم وهو بن ثماني سنوات. ما أراد أبدًا أن يكون عالة على عمه أبي طالب، وقد رآه فقيرًا. خرج ليرعى الغنم وليأتي بالوارد إلى عمه ويقول اجعلني عونًا لك ليقدم ما ينبغي عليه أن يقدمه. ، وفي رعي الغنم من الفوائد ما يعجز الإنسان عن تحصيلها من غير هذا العمل،سنذكرها آخر الخطبة فقد كان عمه فقيرا ذا عيال، وهو فوق ذلك سيد قومه، وكان للسيادة حينئذ من التكاليف ما يعجز الثرى المليءحيث لم تكن السيادة يومئذ بابا واسعا من أبواب الرزق كما هي الآن، ولكنها كانت عبئا ثقيلا تنوء به كواهل الرجال، حيث كان السيد يتحمل استضافة القادمين، وغرم الغارمين، وتبعات أفراد القبيلة إلى غير ذلك مما كان يقوم به سيد القوم، وهو يشعر أنه يؤدي واجبا عليه لا ينتظر من أحد جزاءً ولا شكوراً.
إن محمداً رعى الغنم ليساعد عمه الفقير، وليعينه على تكاليف الحياة الباهظة، وليرد جميلا أسداه إليه حين كان عاجزاً عن الكسب غير قادر على إعالة نفسه. وليس في ذلك عيب لو اقتصر عمله على تلك الغاية؛ لأن فيها من الوفاء وحسن المعاشرة، وحفظ الجميل ما يجعل فاعله عظيما في أعين الناس.
ثانياً: عمله - صلى الله عليه وسلم- بالتجارة:
كانت خديجة - رضي الله عنها - سيدة تاجرة ذات شرف، ومال، وتجارة تبعث بها إلى الشام، وكانت تستأجر الرجال، وتدفع إليهم المال مضاربة ، وكان رجال قريش تُجاراً، ومن لم يكن تاجراً فليس عندهم بشيء، وكان النبيّ قد ناهز العشرين من عمره المبارك، وأصبح شاباً جلداً قوياً، أغر الطالع ، ميمون النقية، يزين شبابه الغض ما يتمتع به من حلو الشمائل، وكرم الأخلاق من أمانة، وصدق حديث، وعفة، وعزوف عما ينغمس فيه أمثاله من الشباب من لهو ومجون، فكان ذلك مما وجَّه نفس السيدة خديجة إلى أن يعمل لها في تجارتها، فأرسلت إليه، فلما جاء إليها قالت له: دعاني إلى طلبك ما بلغني من صدق حديثك، وعظم أمانتك، وكرم أخلاقك، وأنا أعطيك ضعف ما أعطي رجلاً من قومك، فذكر ذلك لعمه أبي طالب، فقال له: إن هذا لرزق ساقه الله إليك
ولا تَسَل عما غمر نفس ميسرة من حب، وتقدير لسيده محمد لقد رأى تظليل الغمام له في مسيره هذا، ولمس عن كثب الكثير من أخلاقه، وبره، وعطفه، وحسن معاملته وأمانته، وسمع من(نطورا) ما سمع، فلا عجب إن كان حّدث سيدته بعد عودته بما رأى وما سمع، وما وجده منه من حسن خلق. وباع النبيّ التجارة وابتاع، وعاد بربح وفير، وعاد معه غلام خديجة، ووصل الركب في الظهيرة إلى مكة، وخديجة في عليّة لها، فرأت النبيّ تكسوه المهابة والجلال، فلما دخل عليها أخبرها بخبر التجارة وما ربحت، فسرت لذلك سروراً عظيماً، وخرج النبي، وترك ميسرة يقص على سيدته من شأن سيده محمد ما شاءت نفسه أن يقص(14).
اسمعوا يا شباب ونحن نسمع عن شباب يعيشون عالة لا على آبائهم بل على أمهاتهم، يترك أمه وأخته يخرجن للعمل وهو يتسكع في الطرقات والشوارع، أو يجلس وراء الأفلام والمسلسلات وهو شاب... ومع الأسف نجد بعض الشباب على هذه الشاكلة. والنبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ يعلمنا العفة، ويعلمنا المروءة، ما رضي أبدًا ولم يرض وهو بن ثماني سنوات أن يكون عالة على عمه أبي طالب فخرج ليرعى الغنم.......................................................وفى نهاية المشاركة أحب أن أخبركم ان هناك موقع لولدى فليكن لى الشرف لو شاركتونا بتعليقاتكم على خطبه واليكم الموقعwww.nour-brakat.comولا أقصد به الاعلان بقدر من قصدى به الافادة ..........والسلام علكم ورحمة الله وبركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منصورة
مكانة خاصة
مكانة خاصة
منصورة


الرجولة فى شخص الرسول A7lashare-0ac884bf31
الجنس الجنس : انثى
الاوسمه الرجولة فى شخص الرسول Qq20s3
تكريم : الرجولة فى شخص الرسول 1610
عدد المساهمات : 86
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
العمر : 61

الرجولة فى شخص الرسول Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجولة فى شخص الرسول   الرجولة فى شخص الرسول Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 10, 2010 11:31 pm

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

اللهم صلي وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله
ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين

الرجولة فى شخص الرسول Mooon2u222rn1

بارك الله فيك اخثي
وجزاكي الله كل الخير
جعله الله لكي في ميزان حسناتك

بالتوفيــــــــتق
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
█▓▒►تقبل الله صيام وقيام الجميع بالاجر والمغفرة◄░▓█
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

الرجولة فى شخص الرسول X2l5FL09301811

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرجولة فى شخص الرسول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرسول في المدينة
» من وصايا الرسول
» أوصاف الرسول صلى الله عليه و سلم جزء 1
» مجيء الوفود إلى الرسول
» الرسول في موسم الحج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ليالى الشرق الاسلامية :: ساحة الأنبياء والرسول والصحابة :: الرسول والصحابه :: إحياء سنة الحبيب محمد-
انتقل الى: