ليالى الشرق الاسلامية
الفتى القتيل A7lashare-f07cd025bd
ليالى الشرق الاسلامية
الفتى القتيل A7lashare-f07cd025bd
ليالى الشرق الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلتسجيلدخول

 

 الفتى القتيل

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
essam
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
essam


الفتى القتيل A7lashare-0ac884bf31
الجنس الجنس : ذكر
الاوسمه الفتى القتيل Qq20s3
تكريم : الفتى القتيل A7lashare-f2f5cc5f20
عدد المساهمات : 6047
تاريخ التسجيل : 27/03/2009

::
قران كريم :

الفتى القتيل Empty
مُساهمةموضوع: الفتى القتيل   الفتى القتيل Icon_minitimeالجمعة يونيو 18, 2010 8:51 pm

الفتى القتيل
الفتى
القتيل
طرفة بن العبد


الفتى القتيل A1

الغلام
القتيل ، أو ابن العشرين
هو طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد بن مالك بن ضبيعة بن
قيس بن ثعلبة البكــري الـوائلـي ، وهو من عدنان .
اسمه عمرو ، ولُقـِّبَ بطرفة
.
ولد طرفة في البحرين ، حوالي سنة 538 م تقريبا .
في بيت كريم الأصل ، غني ،
ومات أبوه وهو طفل .. فكان يتيما لأبيه ، وتكفل أعمامه به ، فأساءوا تربيته وأهملوا
تأديبه .. فنشأ ميالا إلى الدَّعَة والتبطل ، منصرفا إلى اللهو والخمر والنساء
.
وكان طرفة متوقد الذهن ذكيا ، سريع البديهة مضطرم الشعور مع حداثة سنه ، ولذلك
عُدَّ من الفحول وهو دون العشرين من العمر .
ومما يُروى عن سرعة خاطره وذكاءه في
صغره ، ومن فطرته الغريبة في السخرية والتهكم ، أن خاله جرير بن عبد المسيح ،
الملقب بالمتلمـِّس ، كان مرة يُنشد في مجلس لبني قيس شعرا ، في وصف جمل .. وكان
طرفة يلعب مع الصبيان قرب المجلس ويُصغي لِما يقوله خاله .. فلما قال المتلمس
:



وقد
أتَنـَاسَى الهمَّ عند احتضارِهِ بـِناجٍ ، عليهِ الصـَّيعَرِيـَّةُ ،
مكرمِ
والناجي : البعير . والصيعرية : سمة توسم بها النوق
.

فلما
سمع طرفة البيت صاح من الخارج : استَنوَقَ الجمل .
فسار قوله مثلا لمن يخلط بين
الأمور .

ولما مات أبوه ، رفض أعمامه أن يقسموا له نصيبه من إرث أبيه ،
وظلموه حقه وحق أمه وردة .. فقال يهددهم ويذكر ظلمهم له بالحرمان من الميراث بقوله
:

مـا
تَنظرون بِمالِ وردَةَ فيكُمُ ؟ صَغُرَ البَنون
ورَهطُ وردَة غُيـَّبُ
قَد يَبعَثُ الأمـر العَظيمَ صغيرُهُ حتـَّى
تَظَلَّ لهُ الدِّمـاءُ تَصَبـَّبُ
والظـُّلمُ فَرَّقَ بينَ حَيــَّيْ
وائِلٍ بكرٌ تُسـاقيها المَـنايـا تَغلِـبُ
والصـِّدقُ يألَفُهُ الكريمُ
المُرتَجَـى والكِذبُ يألَفُـهُ الدَّنِيُّ
الأخيـَبُ

وكان طرفة فتى تيــَّاها مُعجبا بنفسه كثيرا ..
وفي أحد الأيام وبينما
كان يشرب بين يدي الملك عمرو بن هند إذ أشرفَت أخته عليهما ، فرأى طرفة ظلها في
زجاج الكأس الذي بيده .. فقال بها مُشببا :

ألا بأبي الظبيُ الذي يَبرُقُ
شنفــــاهُ
ولولا الملكُ القاعِدُ ، قد ألثَمَني فـــاهُ


فنظر إليه
الملك نظرة غضبٍ .. فلما خرج من عنده قال له خاله : إني خائفٌ عليكَ من نظرته ،
ولكنه لم يكترث لإعجابه بنفسه ..
ومن يومها بدأ غضب الملك عليه ..
ولبث عمرو
بن هند يتحين الفرص ليتخلص من الاثنين ، طرفة وخاله المتلمس فعاد إلى مؤانستهما حتى
اطمأنا إليه ، فدعاهما وقال لهما : لعلكما اشتقتُما إلى أهلكما ، وسرَّكُما أن
تنصرفا ؟
قالا : نعم .
فكتب كتابين إلى عامله في البحرين وقال لهما : انطلقا
إليه وخذا منه جوائزكما .
فحمل كلُّ واحد منهما كتابه .. وسارا إلى أن بلغا
النجف ، فقال المتلمس لطرفة : تَعلَمَنّ !؟ والله إن ارتياح عمرو بن هند لي ولك
لأمر عندي مريب ، وإني لا انطلق بصحيفة لا ادري ما فيها .
فقال طرفة : إنك لسئ
الظن ، وما تخافُ من صحيفة ؟
إن كان فيها الذي وعَدنا ، وإلا رجعنا فلم نترك له
شيئا .

فأبى المتلمس أن يُجيبه ، وعدل إلى حيث وجد غلاما من الحيرة فقال له
المتلمس : يا غلام أتقرأ ؟ قال : نعم . قال : اقرأ هذه .
فإذا فيها :
باسمك
اللهم .. من عمرو بن هند إلى المكعبر . إذا أتاك كتابي هذا من المتلمس ، فاقطع يديه
ورجليه وادفنه حيا .
فألقى المتلمس الصحيفة في النهر ، وقال لطرفة : معك والله
مثلها .
فقال : كلا !! ما كان ليكتب لي مثل ذلك .
ثم أتى المكعبر .. فقطع
يديه ورجليه ، ودفنه حيا .
فضُرِبَ المثل بصحيفة المتلمس لِمَن يسعى في حتفه
بنفسه ويغرر بها .
وكان ذلك على اختلاف في الروايات .. في سنة 564 م ..
ومهما
يكن فقد قُتِل طرفة بن العبد وهو في السادسة والعشرين من عمره ..
بدليل قول
أخته لأمه الخِرنق بنت بدر ، وكانت شاعرة هي الأخرى ..



عدَدنا
لهُ سِتـًا وعشرينَ حِجـَّةً فلمـَّا توفَّاها استوى سيِّدًا ضخما

فُجِعنـا بِهِ لمـَّا انتَظَرنا إيابَــهُ على خيرِ حينٍ ، لا وليدًا
ولا قَحما


الفتى القتيل A1


وهو أحد
أصحاب المعلقات السبع .. وتتنافس معلقته على أخذ مكان الصدارة بين المعلقات .. لِما
تحمله من معاني وحكم ووصف ..
فيبدأ طرفة معلقته بذكر أطلال خولة .. وتشبيه
الأطلال ببقية الوشم في ظاهر اليد .. فيقول :

لِخَولَةَ أطــلالٌ كبُرقَةِ
ثَهمَــدِ تلوحُ كباقي الوشمِ في ظاهر اليدِ
الطلل : ما ظهر من رسوم الدار .
والبرقة : والأبرق والبرقاء .. مكان اختلط
ترابه بحجارة أو حصى .

ثم يشرع في وصف ناقته وصفا دقيقا ..
ويعود إلى وصف نفسه باللهو في السلم
والحرب ، وبالمخاطرة في الحروب فقال :
إذا القومُ قالوا مَن فتًى ؟ خلتُ
أنـَّني عُنيتُ فلَم أكسَـــل ولم أتَبَلــَّدِ
يقول : عندما يتساءل القوم عن ذلك
الفتى الذي يكفيهم مُهمًا أو يدفع عنهم شرا .. خلتُ أنني أنا المُراد بقولهم .. فلم
أكسل في كفاية المهم ودفع الشر ، ولم أتبلد فيهما ..
وعُنيتُ : من قولهم عنَى يعنِي عَنيا ، بمعنى
أراد .
ومنه قولهم : يعني كذا أي يريده ….

ولستُ بحلاّلِ التـِّلاعِ
مخافـــةً ولكن متى يسترفِدِ القومُ أرفِدِ
الحلال : مبالغة الحال من الحلول .
والتلعة :
ما ارتفع من مسيل
الماء وانخفض عن الجبال أو قرار الأرض .. والجمع التلعات والتلاع .
والرفد والإرفاد : الإعانة .. والإسترفاد : الاستعانة .
يقول : أنا لا أحل
التلاع مخافة حلول الأضياف بي أو غزو الأعداء إياي ، ولكني أعين القوم إذا استعانوا
بي إما في قِرى الأضياف ، وإما في قتال الأعداء والحساد .

فإن تبغِني في حلقَةِ القومِ
تلقَني وإن تلتَمسني في الحوانيتِ تصطَدِ
البغاء : الطلب ، والفعل بغى يبغي .
والحانوت
:
بيت الخمـَّار ،
والجمع حوانيت .
والاصطياد : الاقتناص .
يقول : إن تطلبني في محفل القوم تجدني هناك ، وإن تطلبني في
بيوت الخمارين تصطدني هناك ، أي أنه يجمع بين الجد والهزل .

وما زالَ تَشرابي الخمورَ
ولذَّتي وبيعي وإنفاقي طريفي ومُتلَدي
التشراب : الشرب . والطريف والطارف : المال الحديث . والتليد والتلاد والمتلد
:
المال القديم
الموروث .
يقول : لم أزل أشرب الخمر وأشتغل باللذات وبيع الأعلاق النفيسة
وإتلافها حتى كأن هذه الأشياء لي بمنزلة المال المستحدث والمال الموروث ، يريد أنه
التزم القيام بهذه الأشياء لزوم غيره القيام باقتنائه المال وإصلاحه
.

إلى أن
تحامتني العشيرةُ كلها وأُفردت إفراد البعير
المعبد
التحامي
:
التجنب والاعتزال .
البعير المعبد :
المذلل المطلي
بالقطران ، والبعير يستلذ ذلك فيذل له .
يقول : فتجنبتني عشيرتي كما يُتجنب
البعير المطلي بالقطران ، وأفردتني لما رأت أني لا أكف عن إتلاف المال والاشتغال
باللذات .

رأيتُ بني غبراء لا ينكرونني ولا أهل هَذَاك الطِّراف
المُمَدَّدِ
الغبراء : صفة
الأرض جُعِلَت كالاسم لها .
الطـِّراف :
البيت من الأدم ، والجمع الطروف .
يقول : لما أفردتني العشيرة رأيتُ الفقراء
الذين لصقوا بالأرض من شدة الفقر ، لا يُنكرون إحساني وإنعامي عليهم ، ورأيتُ
الأغنياء الذين لهم بيوت من الأدم لا يُنكرونني لاستطابتهم صحبتي ومنادمتي
.

ألا
أيـُّهَذا اللائمي أحضُر الوغَى وأن أشهدَ اللذاتِ ، هل أنتَ مُخلِدِي
؟
يقول : ألا
أيها الإنسان الذي يلومني على حضور الحرب وحضور اللذات ، هل تُخلـِّدُني إن كففتُ
عنها ؟

فإن
كنتَ لا تسطيعُ دفعَ منيــَّتي فدعني أبادِرهـا بِما ملكَتْ يدي

يقول : فإن
كنتَ لا تستطيع دفع موتي عني ، فدعني أبادر الموتَ بإنفاق أملاكي ، يريد أن الموت
لا بد منه فلا معنى للبخل بالمال وترك اللذات .

ثم يبين غايته من هذه الحياة
.. وأنها لا تتعدى خمر .. وحب .. ونجدة ..
ولولا هذه الثلاث ما رغب في الحياة ..
ولا رهب من الموت ..


ولولا ثلاثٌ هُنَّ من عيشَةِ الفتى وجَدِّكَ لَم
أحفَل متى قامَ عُوَّدي

العُوَّد : جمع عائد ، من
العيادة .
يقول : فلولا حبي ثلاث خصالٍ هنَّ من لذة الفتى الكريم ، لم أبالِ متى
قام عُوَّدي من عندي آيسين من حياتي ، أي لم أبال متى مت
.

فمنهنَّ سَبقى العاذِلاتِ بِشَربَةٍ كُمَيتٍ متى ما تعلُ
بالماءِ تَزبُدِ
يقول : إحدى تلك الخلال ، أني أسبق العواذل بشربة من الخمر كميت اللون متى
صب الماء عليها أزبدت ، يريد أنه يباكر شرب الخمر قبل انتباه العواذل
.

وكَرِّي
إذا نادى المُضافُ مُحـَنــَّبـًا كسِيدِ الغَضى نبــَّهتَهُ
المُتورِّدِ
الكر : العطف .
المُضاف :
الخائف والمذعور ،
والمُلجأ .
المحنب :
الذي في يده انحناء .
الســِّيد
:
الذئب ، والجمع
سيدان .
والغضا
:
شجر .
يقول :
والخصلة الثانية .. عطفي إذا ناداني الملجأ إلي والخائف عدوه مستغيثا إياي فرسا ..
في يده انحناء ، يُسرعُ في عَدوِهِ إسراع ذئب يسكن فيما بين الغضا إذا نبـَّهتَهُ
وهو يريد الماء .
يعني أنه يعطف فرسه الذي في يده انحناء ( وهو محمود في الفرس
إذا لم يفرط ) ليغيث اللاجيء إليه ، ثم شبـَّهَ فرسه بذئب اجتمع له ثلاث خلال :
الأولى ، كونه فيما بين الغضا ، وذئب الغضا أخبث الذئاب . والثانية : إثارة الإنسان
إياه . والثالثة : وروده الماء ، وهما يزيدان في شدة العدو .


وتقصيرُ
يومِ الدِّجنِ والدِّجنُ معجبٌ ببَهكنَـةٍ تحتَ الخِباءِ المعمـَّدِ

الدجن
:
إلباس الغيم آفاق
السماء .
البهكنة
:
المرأة الحسنة الخلق
السمينة الناعمة .
المُعَمــَّد : المرفوع بالعمد .
يقول : جعل الخصلة الثالثة هي التمتع مع تلك المرأة تحت
بيت مرفوع بالعمد .. وشرط تقصير اليوم لأن أوقات اللهو والطرب أفضل الأوقات . وقوله
: والدجن مُعجب .. أي يُعجبُ الإنسان .

ثم يحاول فلسفة الموت .. والبخل ..
وقصر العمر ليبرر لهوه وتبذيره في المال .. واقتحامه الأخطار .. فيقول
:

أرى قبر
نَحــَّامٍ بخيلٍ بِمالِه كقبرِ غَويٍ في البطالَة
مُفسِدِ
النحـَّام :
الحريص على الجمع والمنع .
والغوي :
الغاوي الضال ، والغي والغواية الضلالة .
يقول : لا فرق بين البخيل والجواد بعد
الوفاة ، فلم أبخل بأعلاقي ، فقال : أرى قبر البخيل والحريص بماله كقبر الضال في
بطالته المفسد بماله .

أرى الموتَ يَعتامُ الكرامَ ويصطفي عقيلَــةَ
مالِ الفاحِشِ المُتَشَدِّدِ
الاعتيام : الاختيار . العقائل : كرائم المال والنساء ، الواحدة عقيلة . الفاحش : البخيل .
يقول : أرى الموت
يختار الكرام بالإفناء ، ويصطفي كريمة مال البخيل بالإبقاء .. أو بمعنى أن البخل لا
يُجدي على صاحبه بخير فالجود أحرى لأنه أحمد .

أرى العيشَ كنزًا ناقِصــًا كلَّ
ليلَةٍ وما تنقُصُ الأيــَّامُ والدَّهرُ ينفَدِ
شبــَّهَ البقاءَ بكنز ينقصُ كلَّ
ليلةٍ وما لا يزال ينقصُ فإن مآله إلى النفاد ، فقال : وما تُنقِصُهُ الأيام والدهر
.. ينفد لا محالة .. فكذلك العيش صائر إلى النفاد لا محالة
.

لعمرُكَ
إن الموتَ ما أخطأ الفتى لكالطِّوَلِ المُرخَى ، وثِـنياهُ باليَدِ

الطـِّوَل
:
الحبل الذي يطول
للدابة فترعى فيه .
والثني :
الطـَّرَف .
يقول : أقسم بحياتك أن الموت في مدة إخطائه الفتى ومجاوزته إياه ،
بمنزلة الحبل الطويل للدابة ترعى فيه وطرفاه بيد صاحبه ، يريد أنه لا يتخلص منه كما
أن الدابة لا تفلت مادام صاحبها آخذا بطرفي طولها ، ولما جعل الموت بمنزلة صاحب
الدابة التي أرخى طولها .. قال : متى شاء الموت قاد الفتى لهلاكه ، ومَن كان في حبل
الموت فقد انقاد لقوده .

ثم بدأ يشكو من قسوة الزمان .. وظلم الأهل
والإخوان ..
فيقول شاكيا على ابن عمه :

فمالي أراني وابن عمِّيَ
مالكـًا متى أدنُ منهُ ينأ عنـِّي ويَبعُدِ
يستغرب هجرانه إياه مع تقربه منه
.

وظلمُ
ذوي القُربَى أشدُّ مضاضَةً على المرءِ من وقعِ الحُسامِ
المُهَنــَّدِ
مضــَّني الأمر وأمَضــَّني : بلغ من قلبي وأثر في نفسي تهييج الحزن والغضب . والحسام : فعال من الحسم وهو القطع .
يقول
: ظلم الأقارب أشد تأثيرا في تهييج نار الحزن والغضب من وقع السيف القاطع المحدد أو
المطبوع بالهند .

ويطيل الشكوى من الأهل والأقارب .. ثم يعود للكلام عن نفسه
..
ويختم معلقته ببيتين رائعين ..

ستُبدي لكَ الأيـَّامُ ما كنتَ
جاهلاً ويـأتيكَ بالأخبـارِ مَن لـم تُزَوِّدِ
ويأتيكَ بالأخبـارِ مَن
لم تَبِـع لـه تِباعـًا ولَم تضرب له وقتَ موعِـدِ

ستطلعُكَ الأيام على ما تغفل
عنه .. ويأتيك بالخبر مَن لم تطلب منه تزويدك به .. وسينقل لك الأخبار مضن لم تشتر
له متاع المسافر ، ولم تُبَيــِن له وقتا لنقل الأخبار إليك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://layally1.yoo7.com
زهرة الايمان
مشرف عام
مشرف عام
زهرة الايمان


الفتى القتيل A7lashare-0ac884bf31
الجنس الجنس : انثى
الاوسمه الفتى القتيل Qq20s3
تكريم : الفتى القتيل A7lashare-2608acf79d
عدد المساهمات : 752
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
العمر : 49

::
قران كريم :

الفتى القتيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفتى القتيل   الفتى القتيل Icon_minitimeالسبت يونيو 19, 2010 3:11 pm

الفتى القتيل 295385
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://nargees.gogoo.us
عبير الايمان
عضو متألق
عضو متألق
عبير الايمان


الفتى القتيل A7lashare-0ac884bf31
الجنس الجنس : انثى
الاوسمه الفتى القتيل Qq20s3
عدد المساهمات : 204
تاريخ التسجيل : 24/05/2009

::
قران كريم :

الفتى القتيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفتى القتيل   الفتى القتيل Icon_minitimeالسبت يونيو 19, 2010 3:58 pm

الفتى القتيل 27468
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
essam
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
essam


الفتى القتيل A7lashare-0ac884bf31
الجنس الجنس : ذكر
الاوسمه الفتى القتيل Qq20s3
تكريم : الفتى القتيل A7lashare-f2f5cc5f20
عدد المساهمات : 6047
تاريخ التسجيل : 27/03/2009

::
قران كريم :

الفتى القتيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفتى القتيل   الفتى القتيل Icon_minitimeالخميس سبتمبر 16, 2010 6:21 pm

اسعدنى مرورك الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://layally1.yoo7.com
 
الفتى القتيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ليالى الشرق الاسلامية :: الأدب الاسلامى :: همسات ... خواطر أدبية ... بوح قلم-
انتقل الى: